الاثنين، 26 أكتوبر 2015

حدود العقيده أم فضاء الفلسفه في نقاش سابق



عبدالعزيز الخاطر
R
المشاركات: 13 حدود العقيده ام فضاء السؤال الفلسفى؟

--------------------------------------------------------------------------------

هل ثمة علاقه بين الفلسفه والدين والى اى مدى يتداخل بعضهما فى الاخر بمعنى اخرهل يمكن للسؤال الفلسفى ان يستكين ضمن اطار الاعتقاد الدينى؟

#2

محفوظ :



الدين خَرَجَ من الفلسفة . و الدين هو نهايّة الفلسفة . كيف؟
الدين ببساطة هو فلسفة بلا أسئلة , أو كما كتب أحدهم : الدين أسئلة قتلتها الأجوبة .


__________________
لأنَ رُوحَكِ جَمِيلة فإنَّي أَتَقَمصُها أحْياناً


اسألني ..


#3

عبدالعزيز الخاطر
لكن الدين او العقيده بالاحرى مطلق فى حين ان الفلسفه تقوم على النسبى

#4

محفوظ
قَيْدٌ حُرْ





نعم هذا ما أقصده

#5

يزن احمد


لا يجتمعان
لقد كفر المسلمون الفلاسفة
وانكروا وحرموا الفلسفة
الدين علم الغيبيات
والفلسفة تعنى (حب الحكمة وطلب المعرفة )
تناقض الدين الذي يفرض الأيمان بالغيبيات ! والتصديق بها ..




محفوظ






ليس كلّ المسلمون كفروا الفلاسفة , و ليس كلّ المسلمون حرموا الفلسفة . التعميم يضعفُ النقاش يا أخي يزن .

تقديري


#7

عبدالعزيز الخاطر


لااعرف لماذا يكفر الشخص فى حين انه يؤكد انه مؤمن بمعنى اذا كان الايمان علاقه داخليه بين الشخص وخالقه فكيف يمكن استقرأ نيته من الغير
مالمطلق فى الدين فى حين من سنة الكون التغير المستمر لانقول بتغير النص ولكن بفهمنا لهذا النص
تحياتى





ـــحُـــر
0..،؛،*،؛،..0




الدين .. كمال الحق ..
الفلسفة .. كمال العقل ..
والكمال .. لله تعالى ..

..

__________________
.. ..
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .
اللهم صل وبارك على محمد وآله كما صليت وباركت على إبراهيم وآله برحمتك يا حميد يا مجيد .
[ عجبت لمفسد يدّعي الإصلاح ] !!..

#9

أحمد الهلالي



الإيمان بالغيبيات ـ في كثير من الأحوال ـ يعتريه بعض النقص أو الضعف .
والله سبحانه وتعالى أشمل وأكمل علما من أن يجعلنا نتخبط في ضعف نستر عريه بالصمت . فجاءت كثير من الآيات القرآنية تحث على التأمل في الكون والمخلوقات للوصول إلى القناعات الإيمانية التي ترأب صدع النقص أو الشك الخفي .
لعل المشكل لدينا هو ( حرية السؤال ) ، فالسؤال ليس إثما إلا عند من لا يملك الإجابة ، وما أكثر مكممي الأفواه بقولهم ( اتق الله ) ليس للتقوى ، بل لأنهم لا يملكون الإجابة ، ولم يبحثوا عن الحكمة . واستشهادي على ذلك من كتاب الله الكريم :
( َإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }البقرة260

فخليل الله ـ عليه السلام ـ أشدنا إيمانا ، كيف لا ، وهو الذي صدق الرؤيا وأمر السكين تصديقا على رقبة ابنه ، لكنه رغم هذا الإيمان لم يصل إلى مرتبة ( الاطمئنان القلبي الكامل ) ، والحوار في الآية واضح لا يحتاج إلى تأويل .
ومن هنا أرى أن مشروعية السؤال الخفي الذي يجوس قلوبنا ليل نهار ، هي التي تؤزنا إلى أحضان الفلسفة للبحث عن الحقيقة ، والفلسفة هي البحث عن ( الحكمة ) ، والحكمة هي السؤال المبتدئ بـ ( لماذا .... ؟؟؟؟؟) .

ولو أنصفت الفلسفة لكانت سندا ورافدا يصب في الدين والإيمانيات الحقة ، لكن الجهل جعلها تبوء بإثم التفكير ، ولم يعملوا عقولهم ، بل امتطى الكثير منهم صهوة المناكفة والتكفير والتكميم ، لأنهم قنعوا بما لديهم ، وهيهات أن يكفي ، لأن كتابنا كتاب إشارات وومضات تضيء بمحدودية عليها تتبعها إلى أن نصل .

احترامي للجميع ..
__________________


السؤال يتطلب "متكلمين" اهل الكلام لايتبأون مقعدا اليوم فى وجود اهل الشرع

مرحبا
التجرد من الأفكار القبلية التي قصدتها في ردي مهارة يكتسبها الباحث بالمجاهدة , وإن كان لن يتقنها تماما او لنقل أن هناك ظروفا معينة يمكن ان يجد الباحث فيها نفسه وقد نسي تجرده وعمل بخلفيته الثقافية , هذا لايعني بالطبع أن أن كل حكم يصدره الباحث هو نتيجة حتمية لثقافته وبيئته , أين عمل العقل إذن ؟
أتفق معك في استحالة التجرد المطلق أو ما أطلقت عليه ( المثالية ) وربما كان هذا سببا في بقاء الكثير من العلماء والمفكرين بخلفية عقدية معينة على الرغم من كون فحوى نتاجهم أحيانا يتناقض مع مايعتقدون بالوراثة .


إطلعت على الموضوع ووجدته يثير شهية التفكير كالعادة .
شكرا لكل ماتقدمه .

بائعة الخبز




ببساطة واقتضاب،
بَعد تَجرُبَتي في فلسفة الدينِ والغيبيَّات، والدوران في حَلَقة مُفرغة، الفلسفة لا حدودَ لها والعَقل لا حدودَ لأسئلته ولكن بِبساطة الدين غير مُكلَّف بالإجابة على الأسئلة العقلانيَّة والاعقلانيَّة.

الفَلسفة تَطرحُ ما شاءت من الأسئلة، والدين غيرُ مُكلِّفٍ باعطاء اجابات إلا للقليل القليلِ منها وخاصَّة ما يَدخُل في شقِّ الغيبيَّات، أو الجَدليَّات.
__________________
لَعَلَّكِ مِثلِي غَرَيبَة ؟
مَن رَاقَبَ الفيسبوك ماتَ همًّا













لا يجتمعان
لقد كفر المسلمون الفلاسفة
وانكروا وحرموا الفلسفة
الدين علم الغيبيات
والفلسفة تعنى (حب الحكمة وطلب المعرفة )
تناقض الدين الذي يفرض الأيمان بالغيبيات ! والتصديق بها ..
تحياتى لك
لا أحدَ مِن عُلماءِ الدين يجرؤ على تَكفيرِ الفلاسِفة، ولا أَدري مَن هُوَ الذي يُحرِّمُ طَرح الأسئلة، حتَّى لو كانت تخوضُ في عمق علم الغيبيَّات، فالدينُ لا يُعارِضُ العقلَ في الغالب، ولا يَقِفُ حائلًا في وَجه التفكير والتمعُّن الذي يعتبرُ أبًا للأسئلة والفلسفة.

هناك الكثير مِن الفلاسِفة المسلمين وكثيرٌ من كتب الفلسفة الإسلاميَّة، أصابت في شق وأخطأت في الآخر ولكن لم يَكنُ هذا يعني تكفيرَ صاحِبِها. عَزيزي لا تستطيعُ تَكفير المُنافِق فَكيفَ الحال بِمُفكِّر مُسلم رُبَّما أخطأ تفكيرَه أو أصاب




أتذكَّرُ دائمًا ذلِك السؤال الذي أرهقَ منِّي العَقلَ والجَسد.

لماذا خلقنا! ألنعبُدَ فَقط؟! أم للخِلافة في الأرض؟! أم لأنَّ اللهِ بحاجةٍ إلى أن يُعرف فلو لم نُخلقَ لما عُرِف؟!

أَكفرتُ بِهذا السؤال إذن؟!

لا أَدري، ولكن بحثتُ كَثيرًا، لأجِدَ في المُحصِّلة بأنَّ الله خَلقنا ليُعرف وهذا السببُ الرئيسيُّ لخلقِ الخلقِ، فلولا ذلِكَ لما كان الوجودُ بحاجَةٍ إلى مُوجِد، وما كانَ الله بحاجَةٍ للبقاء؟! وذهبَ بي الخيالُ لما أَبعدَ من ذلِك. أنَّ الله يجلسُ على عرشِه مليئًا بالضَجر فلا شيء يَفعله ويُراقِبُه أو يدعوهُ للبقاء وَحدهُ في هذا الكَون.

خِفتُ كثيرًا من طَرح سؤالي على من يعرفُ في الدين حتَّى وصِلَ بي الأَمر للابتعادِ كُليًّا عن الدين، خفتُ أن يدعو فكرتي بالهرطَقة والإلحاد وأنَّ السؤال والتفكيرَ في هذا قد يؤدي بِك إلا القتل كَمرتد.

ولكن في الحقيقةِ أنا لستُ بِكافِر أؤمنُ بالله الخالِق، أؤمنُ بالرُسُلِ أجمعين صلوات الله وسلامهُ عليهم، وأؤمنُ بالأنبياء، وقدرت الله، وعلم الله. وبِسبب الخوفِ بأن أبتعدَ عن الله وأَصِل حدَّ الإحادِ بما أُفكَرُ في عزلتي قررتُ السؤال.

أعتقدُ بأنَّني وصلتُ إلا حقيقة خلقنا، الحقيقةُ الأساسية لخلق الله لمخلوقاتِه، كانت العبادة شيئًا ثانوي والخِلافة شيئًا ثانوي، فحاجةُ الله لأن يعرف كانت السبب لخلقنا أجمعين.

أؤمنُ بالله، ولكن هل كفرتُ بتفكيري، وهل من أحدٍ يستطيعُ تكفيري.

صدِّقوني العقلُ قادِرٌ على الوصولِ لكُلِّ الحقائق من تلقاءِ نفسِه وليس بحاجةٍ إلا رجالات يقولون بأنَّنا علمنا ليكفِّروا من علمَ لوحده ممن هُم من عامة الناس. فديننا ليس كالمسيحية علمه أوكِلَ إلى رجال الكنيسة هم يعلمون فَقط هم يتصلونَ بالله فقط ولكن الدين لا يعارضُ العقل والا الفلسفة


عبدالعزيز الخاطر

الخلاصه هل يمكن ان يكون المسلم فيلسوفا دون ان يكفر بمعنى ان يطرح الاسئله المفتوحه التى تطلق صيرورة التفكر وصيرورة الهويه المتشكله دائما



بائعة الخبز

الخلاصه هل يمكن ان يكون المسلم فيلسوفا دون ان يكفر بمعنى ان يطرح الاسئله المفتوحه التى تطلق صيرورة التفكر وصيرورة الهويه المتشكله دائما
من بدهيات طرح الأسئلة الفلسفية والفكرية ألا تكون الإجابة جاهزة أو معدة مسبقا ولذلك فإن الفيلسوف حينما يطرح السؤال ثم يعمل فكره في محاولة فتح أفق الإجابة فإنه لامحالة سيقترب كثيرا من كثير من المحظورات أو اللامفكر فيه - هذه إذا تجرد تماما من أية أفكار قبلية والتزم النهج العلمي - ومقدار مقاربة مايتوصل إليه من نتائج مع المحظور العقدي والفقهي هي ماسيحدد الحكم على نتائجه وبالتالي شخصه بالكفر أو على أقل تقدير بالضلال .

بائعة الخبز
#13

الطرف الأغر
أفق الحدث



الدولة:
هذه المواضيع خاصة , وليست عامة ,هذه من الأمور الخاصة جداً والتي تؤدي إلى مضاعفات جانبية خطيرة على المجتمع والسلم الإجتماعي في ثقافة المجتمع الذي يملك مقدسات ورموز يكون من الخطر إستفزاز العامة لاجل فرضيات أزلية وقديمة تحار فيها العقول من بدء الخليقة .

الخطأ ليس في إطلاق الأسئلة بل الخطأ في متى وكيف وإلى من نوجه هذه الأسئلة .
وهذه أمور فردية أيضاً ترتبط بعلاقة الإنسان مع ربه وكيف يؤمن به ؟!
والعلاقة بين العبد وربه خاصة جداً كما هو واضح في النصوص الدينية المقدسة وأيضاً في كلام الله عز وجل .


كثيراً من الشروحات إجرائية وهدفها تثبيت الإيمان الجمعي بين الناس المؤمنين بالفطرة الثقافية العامة ولتعزيز المبادئ الأخلاقية أو القانونية _ لافرق _ .
أما السؤال عند العقيدة فهو من حق إي إنسان ولكن عليه تحري الدقة ومراعاة المصلحة العامة حين يبث شكوكه وهو لا يملك قدره على المواجهة ولم يطلع على الأراء القديمة في الديانات والفلسفات القديمة .
السؤال دائماً يقف أمام حائل عصي وممتنع ولا يمكن تجاوزه أبداً . وهو الزمن .
هل الزمن مطلق؟ أو مقيد ؟
والزمن الذي نعيشة هل هو مفقود؟ أو يمكن إعادته؟ .
ومن هذا السؤال تتطور الأسئلة وتتوالد وتتناسل ..
والإيمان بالله مقترن بقدرته عز وجل على إستعادته الزمن .
وفي العقائد القديمة في الديانات الأخرى غير السماوية حتى
يقسمون الزمن :
زمن دائم وسرمدي وهو الذي يكون في الملكوت الأعلى وفي بعض الديانات يرون أن هذا الزمن هو الله ذاته . وهذا غير مقبول ومتعارض نوعاً وكيفية مع الوحي .
وزمن مشتق , وهو زمن الوجود الحالي الذي نعيش فيه وتوجد فيه الكواكب والمجرات , وهو زمن زائل ناقص لا يقوى على المطلق الأبدي أو السرمدي .. وهو متجه للفناء لا محالة .

على هذا المستوى يمكنك مناجاة ربك وأنت مرتاح من أقول العلماء لأن هذا المستوى يستوى فيه الناس علماء أو فلاسفة أو أميين .
على هذا المستوى يبدأ الإيمان الحقيقي بالغيب .
وهذه نقطه عجز ونقطة ينكسر أمامها العقل .

فمن غير الجدوى البحث عن إجابة بشرية ؟!
فلا ترفع ضغط العلماء والأئمة والفلاسفة ..
ما عندهم إجابة
ولكن لا تخرب يقين الناس وتنتهك مقدساتهم وسلمهم الإجتماعي بوقاحة الجهل .
لهذا يعارضون من باب المصلحة فقط حتى لو أضطر البعض على إستخدام العنف الكلامي والتجهيل والتخويف .


وعسى الله يرحمنا وأياك .
__________________
الكلام بكاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز الخاطر
لكن الدين او العقيده بالاحرى مطلق فى حين ان الفلسفه تقوم على النسبى

انا اختلف معاك بان الدين مطلق
اذا تكلمنا عن المنطق الديني فهو محدد ومعروف
وهو الوصول الى الله سبحانه وتعالى
اما المنطق الفلسفي فهو يسعى الى الحقيقة المطلقة وهنا كان التعارض
هذا من ناحية من ناحية اخرى عندما نقول بأن الدين نشاء من الفلسفة
كلام مغلوط والأصل بأن الفلسفة من نشأت في احضان الدين
فنجد ان معظم موضوعات الفلسفة وليدة الدين تتحدث عن الدين وعن الوجوديه وغيرها
بينما الدين كان ركيزته الأساسية عبادة الخالق سبحانه وتعالى وهذه هي نقطة الخلاف
بين علماء المسلمين و الفلاسفه وعلى رأسهم الغزالى الذي لم يعادي الفكر الفلسفي
ولكن انتقده في جانب واحد وهو ما يتلق بالجانب الإلهي اما الجوانب الأخرى فقد قبلها.

فيصل السلمان
مشاهدة ملفه الشخصي

البحث عن المشاركات التي كتبها فيصل السلمان

14 - 10 - 2010, 12:32 PM
عبدالعزيز الخاطر

العقيده اصل الدين مطلقه ياسيدى بمعنى ان تؤمن بها اولا تؤمن اما الفلسفه فهى سؤال دائم ولم اقل ان الدين نشأ من الفلسفه
مع تحياتى

.




عبدالعزيز الخاطر،..

توجد مشكلة منتشرة بين العرب و المسلمين تتمثل في ظن أن لكي يصبح الشخص فيلسوفاً يجب أن يفكر في كل شيء بلا حدود، المشكلة المتمثلة هنا في أن التفكير في كل شيء بلا حدود يكثر فيه الإنتهاء إلى أفكار ساذجة و/أو بعيدة عن الواقع، بينما الفيلسوف الحق يدرك وجوب إلتزام حدود كحدود المعرفة العلمية، فلا ينطلق في وضع تفسير فلسفي لسبب عدم قدرتنا على الطيران بذكر وجود ذرات غير مرئية تدفعنا للأسفل، و يتجاهل تأكيد العلم لكون السبب هو الجاذبية التي تمثل إنحناء في الفضاء، فبتلك الحالة لا تسمى فلسفة بل لغط و سفسطة. ما أريد قوله أنه حين نفهم التعريف الصحيح لكلمة فيلسوف، نجد أن المسلم يستطيع بسهولة أن يتفلسف، أعتبر ذاتي مثال على هذا فلم يضطرني فكري يوماً إلى التصارع مع ديني، لذا يمكن تسمية تلك المشكلة التي أتحدث عنها بمشكلة الأحكام المسبقة، قبل أن دراسة المفكر للدين و كذلك قبل دراسة المتدين للفكر يحكم كلاهما بقصر نظر حقيقة أن كلاهما يتضارب مع الآخر، في حين أني كما ذكرت، و أشخاص قليلين أعرفهم ممن أمتلكوا نظر أبعد من هذا لم نوجه أحكام مسبقة، لم نحصر ذواتنا في التصور المجتمعي الضيق عن معنى كلمة فيلسوف، فلم نواجه أياً من تلك المشكلات المفترضة الشائع ذكرها، إحترامي


بائعة الخبز،..

لا يوجد عالم أو مفكر يستطيع التجرد تماماً من أية أفكار قبلية، كما أن المنهج التجريبي -أو النهج العلمي كما ذُكر بتعليقكِ- يكاد يكون عقيم بدون دعم من الأفكار القبلية، التخلي عن الأفكار القبلية مثالية مفرطة لم، لا و لن تحدث بالواقع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق